لم يشهد تاريخ العراق السياسي مجنونا واغبى من مقتدى اللواطي
--------------------------------------------------------------------------------
لم يشهد تاريخ العراق السياسي مجنونا واغبى من مقتدى اللواطي ..رجل التناقضات الأول والذي فائق بتناقضاته تناقضات المقبور هدام . بل إنالمقبور كان يصر وفي أحيان كثيرة على ما يقره ويريده حتى وصلت الأمور إلى مرحله لم يعد بإمكانه الإصرار معها وأمسى من كثرة ما يستجيب للقرارات الأمريكية يسمى بمستر يس نسبة إلى عدم معارضته لهذه القرارات ..هذه أخلاقية الجبناء ..أخلاقية من تمسك بمقعد السلطة التي لا يريد إن يزحزح منها..ومقتدىاللواطي هذا الفتى المجنون لا يبتعد كثيرا عن أخلاقية هدام..أخلاقية الرفض القاطع ثم القبول بما يفرض علية ..