مواقف مع المرجع السستاني الزاني ابوكرون
--------------------------------------------------------------------------------
مواقف لا تنسى نذكر لكم أحبائي اليوم موقف مع احد المشايخ من وكلاء السستاني أبو كرون في زمن صدام المجرم حيث بدئ النقاش حول التقليد ولمن نقلد فكان السؤال موجه للشيخ فقلنا شيخنا العزيز لمن نرجع في وقتنا الحاضر ولمن نقلد فقال الشيخ ألان نحن في مصر سوء وعصر سوء وهناك مراجع عده وهناك من يعمل مع حكومة صدام فقال لابئس إن تقلدوا السستاني , فقلنا ولماذا السستاني ألا يوجد غيره نعود له , قال لا لأنه اعلم وكبير في السن وعليه الاقامه الجبرية من قبل حكومة صدام وباقي المراجع ليس عليهم أقامه جبريه فنشك في عدالتهم , وقلنا شيخنا لكي نقلد مرجع يجب إن يكون عليه أقامه جبريه قال لا ولكن الحال هنا هكذا , فقلنا والسيد الصدر انه اعلم ما رأيك به قال انه يقوم بإعمال لا يستطيع احد من المراجع القيام به ومن أعماله صلاة ألجمعه وغيره من الإعمال وهذا يدل على انه يعمل مع الحكومة فقلنا شيخنا هل أنت متأكد من كلامك فسكت الشيخ وانته الكلام معه . وبعدة فتره من الزمن استشهد السيد الصدر على يد أزلام صدام المجرم وكان الأوضاع سيء جدا . وقررنا ان نذهب للشيخ الذي تكلمنا معه حول الأعلمية والتقليد . فعند مقابلتنا للشيخ قلنا له شيخنا السيد محمد الصدر استشهد قال اعلم فقلنا الم تقل إن السيد الصدر يعمل مع حكومة صدام وانه عميل مع صدام . قال نعم قلت هذا . قلنا إذا لماذا قتله صدام ولم يقتل غيره من المراجع أمثال السستاني وغيره . في هذا الموقف سكت الشيخ وهرب من السؤال كهروبه من الذئب . وألان نقول لكل مكلف إن لا تنخدع مره أخرى وراجع عقلك هل يصح إن يقتل العميل ويبقى غيره ؟؟؟؟؟ بل كان هناك مؤامرة حول تسقيط السيد الصدر وتشويه سمعته بين المكلفين ورفع غيره بوسيلة الاقامه الجبرية على غيره أمثال السستاني الزاني أبو كرون لكي يلتف حوله المكلف الجاهل .
وننقل لكم هذا المقطع من كلام السيد الصدر حوله هذه الشبه حيث يقول