وانتقد راشد الماجد أسلوب الصحفي (الوافد) الذي قال راشد إنه كان ينبغي عليه الاستفسار خاصة أنه - أي الصحفي - كان له حظوة عند الفنان السعودي المقيم في دبي. ووصف الماجد هذه الطريقة في فبركة الخبر بأنها قديمة ولم يعد لها وجود بيننا اليوم، مثنيا في الوقت نفسه على الصحافة السعودية التي لا تتدخل في شؤونه الخاصة ولا تُفبرك عليه الأحاديث أو الأخبار، وأن الصحفي (محل النقد) أساء لنفسه قبل أن يُسيء لي، فيما وصف الخبر المنشور بأنه (انتحاري) وأن الصحفي الذي نشر الخبر اعتاد على أخبار الزواج والطلاق والمشاكل الشخصية، ...